شبكة ملهم أونلاين
الفرق بين الساعة الخامسة والساعة السابعة صباحا "تستحق القراءة" 556225968
شبكة ملهم أونلاين
الفرق بين الساعة الخامسة والساعة السابعة صباحا "تستحق القراءة" 556225968
شبكة ملهم أونلاين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالمجلةأحدث الصورالتسجيلدخول
   {اللهم اغفر لي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والأموات الى يوم الدين}
{ استغفر الله العظيم التواب الرحيم لذنبي وللمسلمين وللمسلمات
وللمؤمنين وللمؤمنات الاحياء منهم والاموات الى يوم الدين
}
أقسام الشبكة
المواضيع الأكثر نشاطاً
6986 كتاب للتحميل
download need for speed تحميل لعبة نيد فور اسبيد
اطلب أي لعبة تحصل عليها في أقل من 24 ساعة
موسوعة عن عجينة السيراميك
معرض بابلو بيكاسو
معرض لوحات ليوناردو دا فينشي
مجموعة من الكتب الاسلامية القيمة تخص المرأة و الاسرة المسلمة
كلمات سر alien shooter وأخر كلمة سر بهذه العبة
كتاب مفصل عن ورد الساتان
اعزائي المتصفحين للمواضيع والأعضاء الكرام !!!!!!!!
سحابة الكلمات الدلالية
القرآن سؤال التعبير الكريم الأندلس الادب firefox القرون المنزلية موسى النوم النص كتاب الخطاب
المواضيع الأكثر شعبية
6986 كتاب للتحميل
تحميل اللعبة الرهيبة pes 2011 كاملة + crack
تحميل تنزيل ملف ختم لعبة لعبة need for speed most wanted ، سيف save need for speed most wanted ، ختم جميع مراحل لعبة need for speed most wanted ، سيارات جديدة وكشف الخريطة بلعبة need for speed most wanted ، حصريا ملف ختلم لعبة need for speed most wa
تحميل لعبة كرة القدم فيفا ستريت على الميجابلود ، تحميل FIFA STREET 2 مرفوعة على megaupload
موسوعة عن عجينة السيراميك
download need for speed تحميل لعبة نيد فور اسبيد
موقع فايل هيبو للبرامج آخر اصدار ومجانا !!
لعبة Need for Speed Underground 2 Free (PC/Full
اجمل صور برشلونة 2011،barcelona 2011
اطلب أي لعبة تحصل عليها في أقل من 24 ساعة

 

 الفرق بين الساعة الخامسة والساعة السابعة صباحا "تستحق القراءة"

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
براء جرجنازي
عضو متميز
عضو متميز
براء جرجنازي


عدد المساهمات : 140
نقاط : 52155
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 16/09/2010

الفرق بين الساعة الخامسة والساعة السابعة صباحا "تستحق القراءة" Empty
مُساهمةموضوع: الفرق بين الساعة الخامسة والساعة السابعة صباحا "تستحق القراءة"   الفرق بين الساعة الخامسة والساعة السابعة صباحا "تستحق القراءة" Emptyالأربعاء أبريل 20, 2011 12:06 pm

لفرق بين الساعة 5 صباحا و الساعة 7 صباحا تستحق القراءة سارع بالنشر منقول


الفرق بين
الساعة الخامسة صباحا


و الساعة السابعة صباحا

" تستحق القراءة "
في
الساعة الخامسة صباحاً، والتي تسبق تقريباً خروج صلاة الفجر عن وقتها تجد
طائفة موفقة من الناس توضأت واستقبلت بيوت الله تتهادى بسكينه لأداء صلاة
الفجر، إما تسبح وإما تستاك في طريقها ريثما تكبر (في بيوت أذن الله أن
ترفع ويذكر فيها اسمه).. بينما أمم من المسلمين أضعاف هؤلاء لايزالون في
فرشهم، بل وبعض البيوت تجد الأم والأب يصلون ويدعون فتيان المنزل وفتياته
في سباتهم..
حسناً .. انتهينا الآن من مشهد الساعة الخامسة.. ضعها في
ذهنك ولننتقل لمشهد الساعة السابعة .. ما إن تأتي الساعة السابعة -والتي
يكون وقت صلاة الفجر قد خرج- وبدأ وقت الدراسة والدوام.. إلا وتتحول الرياض
وكأنما أطلقت في البيوت صفارات الإنذار.. حركة موارة.. وطرقات تتدافع..
ومتاجر يرتطم الناس فيها داخلين خارجين يستدركون حاجيات فاتتهم من
البارحة.. ومقاهي تغص بطابور المنتظرين يريدون قهوة الصباح قبل العمل..

أعرف
كثيراً من الآباء والأمهات يودون أن أولادهم لو صلو الفجر في وقتها، يودون
فقط، بمعنى لو لم يؤدها أبناؤهم فلن يتغير شئ، لكن لو تأخر الابن "دقائق"
فقط، نعم أنا صادق دقائق فقط عن موعد الذهاب لمدرسته فإن شوطاً من التوتر
والانفعال يصيب رأس والديه.. وربما وجدت أنفاسهم الثائرة وهم واقفون على
فراشه يصرخون فيه بكل ما أوتو من الألفاظ المؤثرة لينهض لمدرسته..

هل
هناك عيب أن يهتم الناس بأرزاقهم؟ هل هناك عيب بأن يهتم الناس بحصول
أبنائهم على شهادات يتوظفون على أساسها؟ أساس لا .. طبعاً، بل هذا شئ
محمود، ومن العيب أن يبقى الإنسان عالة على غيره..

لكن هل يمكن أن يكون الدوام والشهادات أعظم في قلب الإنسان من الصلاة؟
بالله
عليك .. أعد التأمل في حال ذينك الوالدين اللذين يلقون كلمة عابرة على
ولدهم وقت صلاة الفجر "فلان قم صل الله يهديك" ويمضون لحال شأنهم، لكن حين
يأتي وقت "المدرسة والدوام" تتحول العبارات إلى غضب مزمجر وقلق منفعل لو
حصل وتأخر عن مدرسته ودوامه..

بل هل تعلم يا أخي الكريم أن أحد
الموظفين -وهو طبيب ومثقف- قال لي مرة: إنه منذ أكثر من عشر سنوات لم يصل
الفجر إلا مع وقت الدوام.. يقولها بكل استرخاء.. مطبِق على إخراج صلاة
الفجر عن وقتها منذ مايزيد عن عشر سنوات.

وقال لي مرة أحد الأقارب
إنهم في استراحتهم التي يجتمعون فيها، وفيها ثلة من الأصدقاء من الموظفين
من طبقة متعلمة، قال لي: إننا قمنا مرة بمكاشفة من فينا الذي يصلي الفجر في
وقتها؟ فلم نجد بيننا إلا واحداً من الأصدقاء قال لهم إن زوجته كانت تقف
وارءه بالمرصاد (هل تصدق أنني لازلت أدعوا لزوجته تلك)..

يا ألله .. هل صارت المدرسة -التي هي طريق الشهادة- أعظم في قلوبنا من عمود الإسلام؟!

هل
صار وقت الدوام –الذي سيؤثر على نظرة رئيسنا لنا- أعظم في نفوسنا من نظرة
الله لنا، وقد تركنا لقائه في وقت من أهم الأوقات الخمسة التي حددها؟

هذه المقارنة الأليمة بين الساعة الخامسة والسابعة صباحاً هي أكثر صورة محرجة تكشف لنا كيف صارت الدنيا في نفوسنا أعظم من ديننا ..

بل
وانظر إلى ماهو أعجب من ذلك .. فكثير من الناس الذي يخرج صلاة الفجر عن
وقتها إذا تأخر في دوامه بما يؤثر على وضعه المادي يحصل له من الحسرة في
قلبه بما يفوق مايجده من تأنيب الضمير إذا أخرج الصلاة عن وقتها..

كلما
تذكرت كارثة الساعة الخامسة والسابعة صباحاً، وأحسست بشغفنا بالدنيا
وانهماكنا بها بما يفوق حرصنا على الله ورسوله والدار الآخرة؛ شعرت وكأن
تالياً يتلوا علي من بعيد قوله تعالى في سورة التوبة:

)قُلْ إِنْ
كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ
وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ
كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ
وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ
اللَّهُ بِأَمْرِهِ(

ماذا بقي من شأن الدنيا لم تشمله هذه الآية العظيمة؟!

هل
بلغنا هذه الحال التي تصفها هذه الآية؟! ألم تصبح الأموال التي نقترفها
والتجارة التي نخشى كسادها أعظم في نفوسنا من الله ورسوله والدار الآخرة؟!

كيف لم يعد يشوقنا وعد ربنا لنا في سورة النحل إذ يقول الله تعالى )مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ(

أخي
العزيز أختي العزيزة.. حين تتذكر شخير الساعة الخامسة صباحاً، في مقابل
هدير السابعة صباحاً،فأخبرني هل تستطيع أن تمنع ذهنك من أن يتذكر قوله
تعالى في سورة الأعلى (بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا *
وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى)..


(كَلَّا بَلْ تُحِبُّونَ العَاجِلة * وَتَذَرُون الْآخِرَة * وُجُوهٌ يَومَئِذٍ ناضِرَةٌ * إلى رَبّهَا نَاظِرَة).


المقارنة
بين مشهدي الساعة الخامسة والسابعة صباحاً هي أهم مفتاح لمن يريد أن يعرف
منزلة الدنيا في قلوبنا مقارنة بحبنا لله.. لا أتحدث عن إسبال ولا لحية
ولاغناء (برغم أنها مسائل مهمة) أتحدث الآن عن رأس شعائر الإسلام .. إنها
"الصلاة" .. التي قبضت روح رسول الله وهو يوصي بها أمته ويكرر
"الصلاة..الصلاة.." وكان ذلك آخر كلام رسول الله..

الصلاة التي عظمها الله في كتابه وذكرها في بضعة وتسعين موضعاً تصبح شيئاً هامشياً في حياتنا!
تأمل يا أخي الكريم أختي الكريمة في قوله تعالى :
(فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا).

والله الهادي الى سواء السبيل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الفرق بين الساعة الخامسة والساعة السابعة صباحا "تستحق القراءة"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة ملهم أونلاين :: منوعات :: قضايا جدية وهامة-
انتقل الى: